محافظات-سانا
أحبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة محاولات اعتداء التنظيمات الإرهابية على عدد من النقاط العسكرية بمدينة درعا وريفها وقضت على أعداد منهم ودمرت أسلحتهم في وقت كثفت فيه أيضاً رماياتها النارية على أوكار وتحركات التنظيمات الإرهابية التكفيرية في درعا وريفها المرتبطة مع غرفة عمليات عمان التي تديرها أجهزة استخبارات إسرائيلية وأمريكية وبريطانية وفرنسية وتركية وأردنية وسعودية وقطرية.
وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش “أحبطت محاولات اعتداء التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” على عدد من النقاط العسكرية في مدينة درعا وريفها وقضت على اعداد من أفرادها ودمرت اسلحتهم وذخيرتهم”.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “أوقعت 7 ارهابيين من “جبهة النصرة” قتلى ودمرت لهم 3 اليات مزودة برشاشات في بلدة اليادودة” بريف درعا الجنوبي الغربي.
وبين المصدر العسكري أن وحدة من الجيش “دمرت عدة أوكار لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي وقضت على أعداد كبيرة من أفراده بينهم المتزعمان كمال الشريف والملقب ابو حيدر الشريف في بلدة نصيب” القريبة من الحدود الاردنية التي تشهد تسللا للمرتزقة بعد تدريبهم في معسكرات يحتضنها النظام الاردني على اراضيه بغية ارتكاب جرائم بحق السوريين.
ولفت المصدر الى ان عمليات الجيش المتلاحقة على أوكار وتجمعات التنظيمات التكفيرية انتهت “بمقتل عدد من افرادها وتدمير عربة مصفحة وقاعدة اطلاق صواريخ فى بلدة النعيمة” التي تعد نقطة وصل بين أوكار الارهابيين في قرى صيدا وأم المياذن وخربة غزالة.
وتأتي هذه العمليات بعد يوم من تدمير سلاح الجو مستودعات اسلحة وذخيرة لإرهابيي “جبهة النصرة” في ابطع وطفس وتنفيذ وحدة من الجيش اغارة على إحدى نقاط تمركز التنظيمات الارهابية شمال مزرعة البيطار واحكام السيطرة عليها بعد القضاء على العديد من الارهابيين ومصادرة اسلحة وذخيرة بعضها إسرائيلي الصنع.
ولفت المصدر العسكري الى ان وحدة من الجيش “دمرت الية بمن فيها من ارهابيين خلال عملية دقيقة نفذتها على احد بؤرهم في الطرف الغربي لحارة البجابجة بحي درعا البلد”.
وفي وقت لاحق من اليوم أفاد مصدر عسكري لـ سانا بأن وحدات من الجيش “دمرت عدة اوكار ومستودعات اسلحة للتنظيمات الارهابية في مدينة درعا وقرية ابطع الى الشمال من درعا وأردت العديد منهم قتلى.
وأشار المصدر إلى أن العمليات المتواصلة ضد أوكار وتجمعات ارهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” أسفرت عن “مقتل وإصابة العديد منهم ومصادرة أسلحتهم وعتادهم شمال شرق جامع بلال الحبشي بحي المنشية والقضاء على أعداد أخرى شمال خزان الارصاد الجوية على طريق السد وفي مخيم النازحين بدرعا البلد وباتجاه صوامع الحبوب جنوب شرق مدينة درعا”.
وذكر المصدر إن وحدات من الجيش بدعم من سلاح الجو دمرت وكرين لمتزعمى التنظيمات الارهابية واوقعت عشرات الارهابيين بين قتيل ومصاب ودمرت عددا كبيرا من آلياتهم فى سجن غرز ودرعا المدينة وفى بلدة النعيمة وتل شهاب بريف درعا.
وأكد المصدر “مقتل عدد من الارهابيين في محيط معمل الشيبس على طريق عتمان طفس وفي محيط جامع الحجر الاسود في بلدة النعيمة” الواقعة على بعد 4 كم شرق مدينة درعا “وتكبيدهم خسائر كبيرة بالعديد والعتاد”.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت آلية بمن فيها من إرهابيين على طريق علما” بريف درعا الشمالي الشرقي.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة احبطت امس محاولات تسلل مجموعات ارهابية الى حي المنشية من اتجاه درعا البلد واوقعت العديد من افرادها قتلى ومصابين وواصلت التأثير الناري على فلولهم المهزومة.
إلى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل العشرات من أفرادها وفيما يلي قائمة بأسماء أعداد منهم
محمد أبوماضي مسؤول ما يسمى “ألوية جبل الشيخ” – مشعل فرحان الزعبي مسؤول ميداني- محمد محمد مسالمة – سليمان جمعة النقاوة – محمد مصلح مسالمة -محمد حامد الداغر – حسن عايد مسالمة – أنور أحمد أبوعيفان – خالد يوسف عللوه – محمد رسمي العبود – فراس أحمد الزعبي – شعلان أحمد عيسى زريقات – سيد حسن شمري – عبدو خالد الشهابي الفاعوري – علاء حسين المزيب – سالم عبدو العبود – أحمد خالد الهواش – محمود زياد خيرو الزريقان – سامي قاسم سليمان – أحمد منصور الزعبي – موسى جمال قنبر -أحمد يحيى الغصين – بلال موسى الحريري – موسى ابراهيم قنبر – عمر جهاد المسالمة – علي قويدر – أحمد علي – عمر البردان – عمران ياسر اكراد – يوسف عبدالرحمن الغباغبي – قاسم محمد الخاطر – محمود محمد البيطاري – أيوب محمد المصري – عيسى الحمد – سامر هزاع المصري – محمد فارس الصبيحي – محمد محمد عويدات – أحمد فوزي المصري – أنور منصور الصبيحي – غيث عبدالهادي المراد – عدي جبر الاكراد – منار النصار – أيوب محمد سليم المصري – حسين سعيد الزعبي – باسل رفاعي الخرسان – أحمد فارس الخطيب – محمد الأصفر أبو الأصفر مصور قناة “الجزيرة” – هشام غازي العيد – باسل عبدالرحمن القطيفان – أحمد عصام الغزاوي – عناد محمد الدلي – سعد هايل الكور – خالد نصار “فلسطيني” – علي محمد الشمالي – استيف فلاحة “فلسطيني” – باسل حبيب “فلسطيني” – محمد صدقي صياصنة – محمد صايل العويدات – مصطفى المقداد – فاروق عوض المسالمة – محمود صدقي الصياصنة – حسام وليد العاسمي – محمد سليمان نايف قويدر – عبدالرحمن اسماعيل خليف عياش – أحمد وليد القدسي – هشام غازي العيد – عبدالولي عمر المسالمة – محمد عبدالرزاق الكفري – أحمد راتب محاميد – محمد محمد المحاميد – محمود محمد البيطاري – معاذ عبدالرحمن البلخي – مهند أنس بادي العاسمي – محمد زياد.
إيقاع قتلى في صفوف إرهابيي “جبهة النصرة” في مزارع خان الشيح بريف دمشق
في ريف دمشق دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا وبؤرا لتنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف دمشق الجنوبي الغربي.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا “بأن وحدة من الجيش نفذت ضربات مركزة على أوكار إرهابيي “جبهة النصرة” في مزارع خان الشيح التي تعد أبرز معاقل التنظيم المتطرف في ريف دمشق الجنوبي الغربي.
وأكد المصدر أن الضربات حققت أهدافها بدقة “وأوقعت قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.
الجيش يقضي على “28” إرهابيا من “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الاسلام” بعضهم من الجنسية العراقية ويدمر اوكارا واليات لهم في الغوطة الشرقية والزبداني وجرود القلمون
إلى ذلك قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو على العديد من ارهابيي تنظيم “جبهة النصرة” ومما يسمى “جيش الاسلام” بعضهم عراقيون ودمرت لهم آليات وعتاداً حربياً في ضربات محكمة نفذتها على أوكارهم في الغوطة الشرقية وجرود القلمون الشمالية والزبداني بريف دمشق.
وذكرت مراسلة سانا الميدانية ان ضربة دقيقة لوحدة من الجيش أسفرت عن تدمير بؤرة إرهابية وآليتين وإيقاع العديد من الارهابيين قتلى من بينهم “محمد النجار” و”نذير عوض” و” يمان السكيف” و”حسن حمادة” عند دوار الجرة في مدينة دوما في حين تم القضاء على /4/ ارهابيين اثناء قيامهم بحفر احد الانفاق في مزارع عالية على اطراف دوما من الجهة الشمالية.
كما سقط العديد من ارهابيي “جبهة النصرة” قتلى منهم “محمود قطان” و”شاهر خطاب” و”نضال دبور” و”يقظان الغبرة” و”سليم الكردي” في ضربة لوحدة من الجيش على أحد أوكارهم شرق أسواق الخير في بلدة عين ترما وبالتوازي تم تدمير عدة آليات إحداها مزودة برشاش ثقيل ومقتل العراقي “سعدون الدوري” و” فراس شبيلي”
و”زياد نحلاوي” و”عبد الناصر حلاق” و”هاني قشطة” و”بلال المفشي” و”زياد عبد الكريم” مما يسمى “جيش الاسلام” وذلك في عملية دقيقة على أوكارهم شرق جامع الرضوان في زملكا.
في غضون ذلك أسفرت عمليات الجيش بعد رصد تحركات لارهابيي “جيش الاسلام” على الطريق المؤدي بين عربين ومسرابا جنوب مدينة دوما عن ايقاع العديد منهم قتلى من بينهم “محمود الهندي” و” وليد النقشبندي” و”بسام الكحال” و” تيسير عرب” وتدمير اسلحتهم وذخيرتهم.
وبالتوازي وجهت وحدة من الجيش رمايات نارية على أوكار التنظيمات الارهابية في محيط ساحة الزبداني بالريف الغربي واسفرت عن مقتل العديد من افرادها من بينهم “حمزة الكويفي” و”محمد التيناوي”.
وفي جرود القلمون الشمالية المحاذية للحدود اللبنانية حيث تواصل وحدات من الجيش العربي السوري والمقاومة اللبنانية ملاحقتها للتنظيمات التكفيرية تم تدمير 3 آليات بمن فيها من إرهابيين من بينهم “وائل العبد” و”محمد حسن الدرة”عند معبر الزمراني في جرود الجراجير.
وفي الاثناء أفاد مصدر عسكري لـ سانا بأنه تم “القضاء على العديد من الارهابيين وتدمير الياتهم في ضربات جوية على اوكار التنظيمات التكفيرية في جرود عرسال في منطقة القلمون”.
القضاء على إرهابيين من “داعش” في قرية رجم الدولة بريف السويداء
وقال مصدر عسكري.. إن وحدة من الجيش والقوات المسلحة قضت على إرهابيين من تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف السويداء الشمالي الشرقي.
وأشار المصدر في تصريح لـ سانا إلى أن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية بعد رصد تحركات لإرهابيي تنظيم “داعش” في محيط جامع قرية رجم الدولة الواقعة على أطراف البادية السورية ما أسفر عن “سقوط العديد من القتلى والمصابين في صفوفهم وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم”.
وتتخذ التنظيمات التكفيرية ومن بينها تنظيما “داعش” و”جبهة النصرة” من المساحات الشاسعة للبادية السورية المفتوحة على الحدود الأردنية والعراقية منطلقا لشن هجمات إرهابية على أهالي قرى ريف السويداء الشمالي الشرقي ونقل الأسلحة والذخيرة.
القضاء على العديد من إرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” وتدمير أسلحة وعتادا حربيا في حلب وريفها
إلى ذلك واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب عملياتها على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية التكفيرية المدعومة من نظامي أردوغان السفاح وال سعود الوهابي.
وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا ان وحدات من الجيش “وجهت ضربات مكثفة ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية في قريتي بنان الحص ومغيرات الشبلي وبلدة خان طومان جنوب وجنوب غرب مدينة حلب”.
وأوضح المصدر أن الضربات “أسفرت عن ايقاع العديد من القتلى والمصابين في صفوف الارهابيين وتدمير اسلحة وذخائر كانت بحوزتهم” وذلك بعد يوم من القضاء على ارهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” وتدمير الياتهم في قريتي خان العسل والمنصورة في ريف حلب الغربي والجنوبي الغربي.
وبين المصدر العسكري أن وحدة من الجيش “دمرت في عملياتها أوكارا واليات للتنظيمات التكفيرية في بلدة دير حافر وخربة المعاصر وتلة الصنوبر بريف حلب وقضت على العديد من أفرادها” وذلك بعد يوم من تدمير وحدة من الجيش عشرات الاليات للإرهابين بمن فيها في البلدة ذاتها.
كما “قضت وحدة من الجيش على ارهابيين من تنظيم “داعش” في ضربات مركزة على بؤرهم ومحاور تحركاتهم في محيط الكلية الجوية الواقعة على بعد نحو 40 كم شرق مدينة حلب ودمرت أسلحة وعتادا حربيا كان بحوزتهم” بحسب المصدر العسكري.
وفى السياق ذاته لفت المصدر الى أن وحدات من الجيش “نفذت ضربات مركزة على أوكار ارهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في حيي الليرمون والانصاري وجب القبة بحلب ما أدى الى مقتل واصابة العديد منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وعتاد حربي”.
وأفاد المصدر العسكري بأن “سلاح الجو نفذ غارات على أوكار التنظيمات التكفيرية في قرية فافين و في اعزاز” 49 كم الى الشمال من حلب ونقاط تحركاتهم وخطوط امدادهم بالمرتزقة والأسلحة والذخيرة القادمة من الأراضي التركية.
وأشار المصدر إلى أن الغارات “أسفرت عن مقتل واصابة عشرات الارهابيين وتدمير عدد من آلياتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة”.
وتنتشر في بعض أحياء مدينة حلب وريفها تنظيمات ارهابية معظم أفرادها المرتزقة من “جبهة النصرة” تسللوا عبر الحدود التركية بدعم من نظام أردوغان في انتهاك فاضح لقرارات مجلس الامن الدولي ذات الصلة بمكافحة الارهاب وخاصة القرارين /2170/ و/2178/.
وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو تدمر عشرات الآليات لتنظيم “داعش” بريف حمص
ووسعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو عملياتها على أوكار وتجمعات ومحاور تحرك إرهابيي التنظيمات التكفيرية في ريف حمص وكبدتهم خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد.
ففي ريف حمص الشرقي أكد مصدر عسكري أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري “دمر أوكارا وعشرات الآليات لارهابيي تنظيم “داعش” وقضى على العديد من أفراده في وادي الماسك ومحيطه وأبو جريص وجباب حمد والمشيرفة الجنوبية ورسم حميدة وأم صهريج وأم الريش ومحيط تدمر ومحيط حقل جزل” .
وكان سلاح الجو دمر أمس أوكارا وآليات لإرهابيي “داعش” في عدة غارات على أوكارهم في تدمر ومحيطها ووادي الماسك وفي محيط حقل جزل بريف حمص .
وتتعرض حقول النفط والغاز في جزل والشاعر بالبادية السورية لاعتداءات إرهابية من تنظيم “داعش” الذي يعمد إلى سرقة النفط وتهريبه وبيعه في الأسواق العالمية بالتعاون مع تجار أتراك يتلقون الدعم والتسهيل من نظام أردوغان السفاح رغم قرارات مجلس الأمن القاضية بتجريم الاتجار بالنفط والغاز مع التنظيمات الإرهابية.
وأوضح المصدر أن نسورنا البواسل “نفذوا عدة ضربات جوية على تحصينات وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” في عين حسين وكفرلاها والقواسية في ريف حمص الشمالي والشمالي الغربي ما أسفر عن القضاء على العديد من أفراده وتدمير ما بحوزتهم من آليات وأسلحة وذخائر”.
وبين المصدر أن وحدات من الجيش “أوقعت أفراد مجموعة إرهابية قتلى ومصابين ودمرت لهم أسلحة وذخيرة بشارع ساريكو بالرستن” 20 كم شمال مدينة حمص.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش وبعد رصد لتحركات الارهابيين ” أحبطت محاولة مجموعة ارهابية التسلل من جهة وادى العامرية باتجاه طريق حمص السلمية بريف حمص الشمالي الشرقي وأوقعت العديد منهم قتلى ومصابين”.
وكانت وحدات من الجيش أحبطت أمس محاولة تسلل مجموعات ارهابية في حي الوعر وأوقعت العديد من القتلى والمصابين في صفوف التنظيمات الارهابية في منطقة الغربال وتلة الرستن في حمص وريفها.
سلاح الجو يقضي على أعداد كبيرة من الإرهابيين ويدمر آلياتهم بريفي حماة وإدلب
وقال مصدر عسكري إن سلاح الطيران في الجيش العربي السوري نفذ ضربات جوية مكثفة ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية التكفيرية في ريفي حماة وإدلب وأوقع في صفوفهم خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد.
وذكر المصدر أن الطيران الحربي ” دمر عددا من الاوكار والآليات لتنظيم “داعش” وقضى على أعداد كبيرة من ارهابييه في القسطل وحمادي عمر والهداج ورسم عدول وشرق عيدون” بريف حماة الشرقي.
وكان سلاح الجو دمر أمس تجمعات واليات لإرهابيي “داعش” وقضى على العديد منهم شرق اثرية وفى عز الدين وقليب الثور وجنى العلباوي والقسطل الوسطاني بناحية عقيربات شرق حماة بنحو 70 كم وفي قرية صلبا في حين قضى نسورنا البواسل على العديد من ارهابيي تنظيم /جبهة النصرة/ في اللطامنة بريف حماة الشمالي.
وفي ريف إدلب بين المصدر العسكري أن سلاح الجو “وجه ضربات على تجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في أبو الضهور والمجاص وتل سلمو والرعفية” بريف ادلب الجنوبي الشرقي.
وأوضح المصدر أن الضربات “أسفرت عن القضاء على أعداد من الارهابيين وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم واليات بعضها مزود برشاشات”.
وفي أم جرين ومزرعة العزو ذكر المصدر أن سلاح الجو وجه ضربات مركزة على أوكار لمتزعمي التنظيمات الإرهابية وأوقع عشرات الإرهابيين بين قتيل ومصاب ودمر عددا كبيرا من آلياتهم.
وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس أحد اوكار إرهابيي “جبهة النصرة” في تل الصحن جنوب غرب ادلب وقضت على العديد من الارهابيين في جنة القرى شمال مدينة جسر الشغور وفى تل سلمو وخان شيخون وابو مرير والمجاص بريف ادلب.
وينتشر في إدلب وريفها إرهابيون مرتزقة ينتمون إلى تنظيمات مختلفة كـ”أحرار الشام” و”جند الأقصى” و”فيلق الشام” و”لواء الحق” و”جيش السنة” و”أجناد الشام” وغيرها من التنظيمات المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” والتي ترتكب أفظع الجرائم وأعمال النهب والسلب بحق الأهالي وممتلكاتهم تحت أفكار ظلامية تكفيرية تتنافى مع القيم الإنسانية والقوانين الدولية والدين الإسلامي السمح.
الطيران الحربي يقضي على إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” ويدمر أوكارا لهم بريف اللاذقية الشمالي
وفي ريف اللاذقية الشمالي نفذ سلاح الجو اليوم غارات جوية مكثفة على أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته المدعومة من نظام أردوغان السفاح.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن “الغارات طالت تجمعات ومحاور تحركات التنظيمات الارهابية في السرايا والحلوة وبيت ابلق والروضة” بريف اللاذقية الشمالي.
ولفت المصدر إلى أن الغارات “حققت أهدافها ودمرت أوكارا للإرهابيين التكفيريين وقضت على العديد منهم” وذلك بعد يوم من تدمير سلاح الجو مستودع صواريخ وأوكارا للتنظيمات الارهابية والقضاء على العديد من أفرادها في القصب ودروشان وبلدة سلمى في الريف الشمالي للاذقية .
وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات ارهابية مرتبطة بنظام أردوغان الاخواني تضم في صفوفها ارهابيين من “جبهة النصرة” وما يسمى “لواء أحرار الساحل” و”لواء السلطان عبد الحميد” وتنظيم “حركة احرار الشام” و”اللواء العاشر” ومرتزقة أجانب يتسللون عبر الحدود التركية ولواء اسكندرون السليب.